هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يتناول التقرير أبرز القوانين التي ورثها الاحتلال الإسرائيلي عن الانتداب البريطاني من أجل قمع الفلسطينيين، حتى يومنا هذا.
قال مركز "عدالة"، إن المحكمة العليا الإسرائيلية رفضت التماسا مقدما للإفراج عن جثة الشهيد أحمد عريقات المحتجزة منذ نحو عام ونصف.
باتت أم يوسف تجلس وحدها وتحاكي طيف نجلها الذي أنهت حياته رصاصات الاحتلال دون مبرر، ولا سابق إنذار، وما يزيد من حرقتها، أنها لم تر جثمانه أبدا، بسبب احتجازه حتى الآن، ومنع عائلته من دفنه، وإلقاء نظرة الوداع الأخيرة عليه.
منحت محكمة الاحتلال "العليا"، (أعلى هيئة قضائية)، الضوء الأخضر للجيش، للاستمرار في احتجاز جثامين الشهداء الفلسطينيين، بهدف استخدامها في عمليات "تبادل أسرى".
أطلق نشطاء فلسطينيون، صباح الاثنين، حملة على مواقع التواصل الاجتماعي، تطالب إسرائيل بالإفراج عن جثامين الشهداء التي تحتجز عددا منهم منذ ما يزيد على 50 عاما.
تصاعدت في الأيام الماضية حدة احتجاجات أهالي الشهداء الفلسطينيين المحتجزة جثامين أبنائهم لدى السلطات الإسرائيلية في مدن رام الله والبيرة وبيت لحم بالضفة الغربية..
توسعت الصحافة الإسرائيلية في الحديث عن قضية إعادة جثامين الشهداء الفلسطينيين إلى ذويهم، ورصد المواقف الرافضة لإعادتها لاعتبارات أمنية وردعية..
أقرت دولة الاحتلال الإسرائيلي أنها تجهل أماكن دفن جثامين الشهداء الفلسطينيين الذين اختطفت جثامينهم عقب تنفيذهم لعمليات خلال الانتفاضة الثانية.
لا تزال قضية جثامين الشهداء المحتجزين لدى الجانب الإسرائيلي تتفاعل يوما بعد يوم، بعد القرار الأخير للمجلس الأمني الوزاري المصغر " الكابينيت" التحفظ على جثامين شهداء انتفاضة القدس.
يواصل الاحتلال الإسرائيلي احتجاز جثامين العديد من الشهداء الفلسطينيين الذي وصل عددهم لـ50 جثمانا منذ اندلاع الهبة الشعبية الجماهيرية، ضمن سياسة اعتبرها مراقبون فلسطينيون قديمة جديدة.
قال المحلل العسكري الإسرائيلي إنه لم يعد لدى إسرائيل لمواجهة ثورة الفلسطينيين ضد الاحتلال سوى الاتجار بجثث شهدائهم متجاوزة بهذا كل اعتبار أخلاقي.
تساءل عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي عن حقيقة حادث الاعتداء على جنود وحدة حرس الحدود بالفرافرة، حيث أشار عدد منهم إلى أن الحادث ملفق وأن مكان وقوع الحادث والصور التي نشرتها المواقع الإخبارية إنما هي صور شبيهة بمواقع تصوير الأفلام ومفبركة.
لم يكن أفراد عائلة الجريح حسان رمضان أبو دقة، وهم عائدون من وداعه قبل سفره للعلاج في الأردن بعد استهدافه من طائرات الاحتلال، يعلمون أنهم أنفسهم سيكونون عرضة للاستهداف والقصف المباشر من طائرات الاحتلال.